يمسك اللاعب حمامة و ليوى رقبتها بيده فتظهر و كأنها ماتت فيرميها للناس فيستلقونها ميتة فيظهر على الوجوه دلائل الألم و ينظرون إلى اللاعب شذراً لقسوته و اتيانه بهذا الفعل المستنكر .
و فى هذه اللحظة .. يمد اللاعب يديه قائلاً :
- اعطونى الحمامة .. فاحييها لكم .
و لما ترمى إليه, يلفها فى طبق من الورق ثم يصوب عليها مسدساً من أنواع لعب الأطفال و يطلق طلقته فإذا بالحمامة و قد انفلتت من الورق وطارت ..
سر اللعبة :
اللاعب يكون قد وضع فى يديه مادة الكلورفورم المخدرة و هو ممسك بالحمامة فحينما يلوى رقبتها يكون قد اشمهمها تلك المادة فتخدرت و فقدت شعورها .. و لما يرمى بها إلى المتفرجين يظنون أنها خنقت بيده .. و ماتت لما لوى رقبتها أكثر من مرة ..
اما حير يلقها فانه يخاطبها بقوله لقد توفيت إلى رحمة الله و يقلببها بين يديه لتستعيد وعيها و لتشعر لما تنطلق الطلقة فتطير ...
و فى هذه اللحظة .. يمد اللاعب يديه قائلاً :
- اعطونى الحمامة .. فاحييها لكم .
و لما ترمى إليه, يلفها فى طبق من الورق ثم يصوب عليها مسدساً من أنواع لعب الأطفال و يطلق طلقته فإذا بالحمامة و قد انفلتت من الورق وطارت ..
سر اللعبة :
اللاعب يكون قد وضع فى يديه مادة الكلورفورم المخدرة و هو ممسك بالحمامة فحينما يلوى رقبتها يكون قد اشمهمها تلك المادة فتخدرت و فقدت شعورها .. و لما يرمى بها إلى المتفرجين يظنون أنها خنقت بيده .. و ماتت لما لوى رقبتها أكثر من مرة ..
اما حير يلقها فانه يخاطبها بقوله لقد توفيت إلى رحمة الله و يقلببها بين يديه لتستعيد وعيها و لتشعر لما تنطلق الطلقة فتطير ...
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق