السلام عليكم
جايب لكم اليوم مجموعة العاب سحرية
اتمني ان تعجبكم
نبدا انشاء الله
1خيوط لا تحترق
يقف اللاعب ليخرج من جيبه خاتماً مربوط به ثلاثة خيوط
مدلاة يمسك يها ليدع الخاتم يتدلى لأسفل ثم يقول :
إن لهذا الخاتم سر عجيب فهو مربوط بتلك الخيوط
و كأنها سلاسل لا تنفك ممسكة به .
وأنا أرى الآن أن نحرق تلك الخيوط لنعدم أثرها كلية
و نخلص الخاتم من قيوده .
و يولع تلك الخيوط بشكل لبق لا تسرع فيه فتبدأ
بالأحتراق شيئاً فشيئاً و رغم أنها تؤول إلى خيوط محترقة
فإن الخاتم لا يتخلص منها و تبقى معلقة منها . فيقول :
- أرايتم حتى و هى محترقة لا تدع الخاتم لشأنه حراً فماذا نفعل ؟
وهنا تتلاحق الإجابات من هنا و هنا
سر اللعبة :
أن تلك الخيوط كان قد نقعها فى رغوة الصابون والماء عدة مرات
و جففها أكثر من مرة حتى تشبعت بها لذلك فإنها رغم إحتراقها لا تنقطع
ملحوظة:
هذه اللعبة لا تحتاج إلى سرعة بل إلى التأنى و يمكن أيضا
غمر الخيوط فى الماء و فركها بالملح فتحصل
على نفس النتيجة إذا تركتها مدلاة لا يحركها أحد
2الفم المحشو بالمحارم
يقف اللاعب و في يده محرمة من الحرير الناعم يلوح
بها ثم يلفها و يضعها في جوف فمه بعد أن يكون
قد أعلن للمشاهدين بأنه سوف يفعل ذلك ليجعل المحرمة تلد
في فمه فتصبح محارم ثم يبدأ بإخراج محرمة اثر محرمة حتى يبلغ
العدد خمسة محارم و بذلك يجعل المشاهدين حيارى
و قد تولاهم الاستغراب .
سر اللعبة :
أن اللاعب يكون قد وضع في فمه بخفة كرة من صغيرة
من الكاوتشوك مثقوبة من طرفها و حشر فيها ما تيسر له
حشره من المحارم ( الحرير الهندي الناعم )
وذلك عندما يضع تلك المحرمة الملفوفة في فمه ..
فلما يبداً بإخراج المحارم فإنما يخرجها من تلك الكرة و ينشرها
الواحدة تلو الأخرى حتى يأتي على آخر واحدة في الكرة
و أخيرا يخرج المحرمة الأولى الملفوفة في فمه ويقول :
لقد ولدت المحرمة المسكينة خمسة محارم وهى الآن ملزمة بهم…
3قتل حمامة تم احيا اها من جديد
يمسك اللاعب حمامة و ليوى رقبتها بيده فتظهر و كأنها
ماتت فيرميها للناس فيستلقونها ميتة فيظهر على الوجوه
دلائل الألم و ينظرون إلى اللاعب شذراً لقسوته و اتيانه
بهذا الفعل المستنكر .
و فى هذه اللحظة ..
يمد اللاعب يديه قائلاً :
- اعطونى الحمامة ..
فاحييها لكم .
و لما ترمى إليه, يلفها فى طبق من الورق ثم يصوب عليها مسدساً
من أنواع لعب الأطفال و يطلق طلقته فإذا بالحمامة
و قد انفلتت من الورق وطارت ..
سر اللعبة :
اللاعب يكون قد وضع فى يديه مادة الكلورفورم المخدرة
و هو ممسك بالحمامة فحينما يلوى رقبتها يكون قد اشمهمها
تلك المادة فتخدرت و فقدت شعورها ..
و لما يرمى بها إلى المتفرجين يظنون أنها خنقت بيده ..
و ماتت لما لوى رقبتها أكثر من مرة ..
اما حير يلقها فانه يخاطبها بقوله لقد توفيت إلى رحمة الله
و يقلببها بين يديه لتستعيد وعيها و لتشعر لما تنطلق الطلقة فتطير ...
بعد الكتابة دى كلها ملقيش ولا تعليك هينفع ؟!!
جايب لكم اليوم مجموعة العاب سحرية
اتمني ان تعجبكم
نبدا انشاء الله
1خيوط لا تحترق
يقف اللاعب ليخرج من جيبه خاتماً مربوط به ثلاثة خيوط
مدلاة يمسك يها ليدع الخاتم يتدلى لأسفل ثم يقول :
إن لهذا الخاتم سر عجيب فهو مربوط بتلك الخيوط
و كأنها سلاسل لا تنفك ممسكة به .
وأنا أرى الآن أن نحرق تلك الخيوط لنعدم أثرها كلية
و نخلص الخاتم من قيوده .
و يولع تلك الخيوط بشكل لبق لا تسرع فيه فتبدأ
بالأحتراق شيئاً فشيئاً و رغم أنها تؤول إلى خيوط محترقة
فإن الخاتم لا يتخلص منها و تبقى معلقة منها . فيقول :
- أرايتم حتى و هى محترقة لا تدع الخاتم لشأنه حراً فماذا نفعل ؟
وهنا تتلاحق الإجابات من هنا و هنا
سر اللعبة :
أن تلك الخيوط كان قد نقعها فى رغوة الصابون والماء عدة مرات
و جففها أكثر من مرة حتى تشبعت بها لذلك فإنها رغم إحتراقها لا تنقطع
ملحوظة:
هذه اللعبة لا تحتاج إلى سرعة بل إلى التأنى و يمكن أيضا
غمر الخيوط فى الماء و فركها بالملح فتحصل
على نفس النتيجة إذا تركتها مدلاة لا يحركها أحد
2الفم المحشو بالمحارم
يقف اللاعب و في يده محرمة من الحرير الناعم يلوح
بها ثم يلفها و يضعها في جوف فمه بعد أن يكون
قد أعلن للمشاهدين بأنه سوف يفعل ذلك ليجعل المحرمة تلد
في فمه فتصبح محارم ثم يبدأ بإخراج محرمة اثر محرمة حتى يبلغ
العدد خمسة محارم و بذلك يجعل المشاهدين حيارى
و قد تولاهم الاستغراب .
سر اللعبة :
أن اللاعب يكون قد وضع في فمه بخفة كرة من صغيرة
من الكاوتشوك مثقوبة من طرفها و حشر فيها ما تيسر له
حشره من المحارم ( الحرير الهندي الناعم )
وذلك عندما يضع تلك المحرمة الملفوفة في فمه ..
فلما يبداً بإخراج المحارم فإنما يخرجها من تلك الكرة و ينشرها
الواحدة تلو الأخرى حتى يأتي على آخر واحدة في الكرة
و أخيرا يخرج المحرمة الأولى الملفوفة في فمه ويقول :
لقد ولدت المحرمة المسكينة خمسة محارم وهى الآن ملزمة بهم…
3قتل حمامة تم احيا اها من جديد
يمسك اللاعب حمامة و ليوى رقبتها بيده فتظهر و كأنها
ماتت فيرميها للناس فيستلقونها ميتة فيظهر على الوجوه
دلائل الألم و ينظرون إلى اللاعب شذراً لقسوته و اتيانه
بهذا الفعل المستنكر .
و فى هذه اللحظة ..
يمد اللاعب يديه قائلاً :
- اعطونى الحمامة ..
فاحييها لكم .
و لما ترمى إليه, يلفها فى طبق من الورق ثم يصوب عليها مسدساً
من أنواع لعب الأطفال و يطلق طلقته فإذا بالحمامة
و قد انفلتت من الورق وطارت ..
سر اللعبة :
اللاعب يكون قد وضع فى يديه مادة الكلورفورم المخدرة
و هو ممسك بالحمامة فحينما يلوى رقبتها يكون قد اشمهمها
تلك المادة فتخدرت و فقدت شعورها ..
و لما يرمى بها إلى المتفرجين يظنون أنها خنقت بيده ..
و ماتت لما لوى رقبتها أكثر من مرة ..
اما حير يلقها فانه يخاطبها بقوله لقد توفيت إلى رحمة الله
و يقلببها بين يديه لتستعيد وعيها و لتشعر لما تنطلق الطلقة فتطير ...
بعد الكتابة دى كلها ملقيش ولا تعليك هينفع ؟!!
شارك هذه الصفحة :
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق